أسرع إلى عبادة الله

أسرع إلى عبادة الله

اسرع ياعبد الله ويا امه الله إلى عبادة الله و التقرب منه لكي تسعدا في الدنيا و الاخرة فالانسان لا يضمن الحياة فالموت قريب جددددددددددا منا
الحديث القدسي
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : ( إن الله تعالى يقول : يا بن آدم تفرغ لعبادتي أملأ صدرك غنى وأسدُّ فقرك ، وإلا تفعل ملأت يديك شغلا ولم أسد فقرك ) .
رواه الترمذي و ابن ماجة والإمام أحمد في مسنده وغيرهم ، وقال الترمذي حسن غريب ، وصححه الألباني

*من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
(قال الله تعالى: يا ابن آدم! تفرغ لعبادتي أملأ قلبك غنى، وأملأ يديك رزقاً، يا ابن آدم! لا تباعد مني -أي: لا تبتعد عني ولا عن طاعتي- أملأ قلبك فقراً وأملأ يديك شغلا)

رواه الترمذي وابن ماجة بسند صححه الألباني في السلسلة الصحيحة

تفرغ لعبادتي أي: فرغ قلبك من كل ما سوى الله

وجاء في كتاب الزهد من كلام أبي هريرة رضي الله عنه ..

*أبو أسامة عن عمران بن زائدة بن نشيط عن أبيه عن أبي خالد الوالبي عن أبي هريرة قال :
(إن الله يقول : يا ابن آدم , تفرغ لعبادتي أملأ قلبك غنى , وأسد فقرك , وإلا تفعل أملأ يديك شغلا ولا أسد فقرك )

*عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال :
( إن الله تعالى يقول : يا بن آدم تفرغ لعبادتي أملأ صدرك غنى وأسدُّ فقرك ، وإلا تفعل ملأت يديك شغلا ولم أسد فقرك )

رواه الترمذي و ابن ماجة والإمام أحمد في مسنده وغيرهم ، وقال الترمذي حسن غريب ، وصححه الألباني .

تفرغ لعبادتي أي: تفرغ من مهماتك وأشغالك الدنيوية لطاعتي والتقرب إلي بأنواع القرب

أملأ صدرك : أي قلبك

فعبادة الله هي المهمة العظيمة التي من أجلها خُلق الخلق ، وهي بمفهومها الشامل لا تقتصر على أداء الشعائر التعبدية - من صلاة وصيام وحج وذكر وغير ذلك - فحسب ، ولكنها تمتد لتنتظم حياة الإنسان كلها بشتى جوانبها وأنشطتها بحيث لا يخرج شيء منها عن دائرة التعبد لله رب العالمين ، وتمتد كذلك لتشمل جميع ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال الظاهرة والباطنة :
{قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين }
(الأنعام 162)